التمثيل الحوسبي للجملة العربية (من المعجم إلى الترکيب)

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم اللغة العربية - کلية الآداب - جامعة بني سويف

المستخلص

 

المستخلص:
اللغة وعاء فکر الإنسان والتعبير عن مدى تطوره، فبها يدرک محيطه، وبدونها لا يستطيع التواصل مع غيره، وهي المادة الخام المکوِّنة لإدراکه ومعرفته بنفسه، وعلى قدر نموها يرتقي بها .
ولأنّ الإنسان کائن يبحث عن التطور الدائم في جميع مجالات حياته؛ کان لا بد أن ينظر في تطور لغته التي لها من الفضل الکثير عليه، فعمل على تطوير مجال الحاسوب على مستوياته سواء برمجيًا أو صلوديًا (Software , Hardware)، بما يتناسب ومحاکاته لغته الأساسية التي يتحدث بها. فظهر علم اللسانيات الحاسوبية (Computational Linguistics)، وهو ذلک العلم الذي يجعل جهاز الحاسوب يحاکي فکرة عمل العقل بمساعدة برامج لأنظمة اللغات الطبيعية (اللغة البشرية)؛لذا فهو يُعد أحد العلوم البينية التي تجمع بين علمي البرمجيات واللسانيات، حيث نجد جهاز الحاسوب بمثابة العقل الذي يدرک اللغات ويعمل على حوسبتها رياضيًا، حتَّى يسهل تنظيمها وتحليلها.  وتهتم هذه الدراسة بترکيب الجملة العربية من کونها مجموعة مفردات لها دلالتها في ذاتها مخزَّنة في المعجم، وحتَّى تترکب جنبًا إلى جنب مکونةً جملة ذات مدلولٍ واحد، لتتمثَّل حوسبيًا؛ وذلک من خلال النظر في خصائص المعجم والنظرية الأدنوية عند تشومسکي>


 



 


 

يهدف البحث الراهن إلى عرض وتحليل المداخل النظرية المعاصرة في دراسة الثقافة التنظيمية والفساد الإدارى، ويرکز البحث على نظريات البيروقراطية، و العلاقات الإنسانية العلاقات الإنسانية الجديدة، و مدخل ما بعد الحداثة، والثقافة التنظيمية ، ونظرية النفعية ، ونظرية العدالة ، والمدخل الأخلاقى.

نقاط رئيسية

 

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية